ووري الثرى، اليوم الجمعة، جثمان بيير اودان بمقبرة " دو بونتان" بباريس بحضور زوجته لين ليفي و بناته و جمع غفير من رفاقه فرنسيين و جزائريين. وجرت مراسيم الدفن في جو خال من البرتوكول و الرسميات و باقات الورد، احتراما لطلب العائلة، مع الاكتفاء برمز قبضة اليد الذي لازم الراحل طيلة نضاله رفقة والدته جوزيت وشقيقته، من أجل كشف الحقيقة عن تعذيب واغتيال والده من طرف الجيش الفرنسي بعد توقيفه في 11 جوان 1957 في عز معركة الجزائر. كان عمر بيير لا يتجاوز الشهرين أثناء اختطاف والده، وانتظر 61 سنة لتعترف الدولة الفرنسية بمسؤوليتها في الاغتيال، حيث قدم الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الاعتذار...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال