تساءل سكان خنشلة عن سر عدم عقد دورة للمجلس الولائي منذ شهر ديسمبر من السنة الماضية لأسباب تبقى مجهولة، حيث إنه، وبعد انتخاب رئيسه بمجلس الأمة وانتخاب رئيس جديد له، لم تلتئم الدورة التي كان من المرجح عقدها خلال شهر مارس الماضي. فهل أن المخاوف من الحراك الشعبي كانت وراء هذا التعليق غير المعلن، أم أن أعضاء المجلس ليس لديهم ما يناقشونه، أو الخوف من أن تتحول قاعة الاجتماع إلى مكان للحراك ويتم المطالبة برحيل مسؤول ما.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال