قامت منصة "ميتا" بإجراء بحوثا حول تاريخ عبارة "من البحر إلى النهر" وسط مطالبات صهيونية بإزالة المنشورات عبر منصات التواصل الاجتماعي التي تحتوي على هذه العبارة. وقالت الصحيفة العبرية "تايمز أوف إسرائيل"، نقلا عن شبكة "قدس" الفلسطينية، أن شركة "ميتا" التي دوما ما تستجيب للمطالب الصهيونية لإزالة المحتوى الداعم لفلسطين وتنتهك المحتوى الرقمي الفلسطيني، تدرس فيما إذا كانت العبارة التي يستخدمها النشطاء المؤيدون لفلسطين تشكل خطابا مقبولا. وذكرت، أن مجلس الرقابة في "ميتا" تناول قضية عبارة "من البحر إلى النهر"، أثناء قيامه بمراجعة ثلاث حالات تتضمن منشورات تستخدم عبارة "من النهر إلى البحر". وقد استخدم...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال