قال وزير الخارجية التركي، مولود جاويش أوغلو، إن بلاده ليس لديها شروط مسبقة للحوار مع الحكومة السورية، وإن المحادثات يجب أن تكون هادفة، ما يشير إلى مزيد من اللين في موقف أنقرة من دمشق. ودعمت تركيا مقاتلي المعارضة الذين حاولوا الإطاحة بنظام الرئيس السوري بشار الأسد، وقد قطعت أنقرة علاقاتها الدبلوماسية مع دمشق منذ بداية الصراع في سوريا قبل 11 عاما. وقال جاويش أوغلو "لا يمكن أن يكون هناك شرط للحوار، ولكن ما هو الهدف من هذه الاتصالات؟ البلد بحاجة إلى التطهير من الإرهابيين .. الناس بحاجة إلى أن يتمكنوا من العودة". وأَضاف مؤكدا "لا شروط للحوار، ولكن ما هو الغرض، الهدف؟ يجب أن تكون (المحادثات...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال