أصبحت جرائم القتل كابوس مرعب يخيّم على حياة الكثير من أحياء سوق أهراس. ولعل الجرائم المتتالية التي شهدتها مؤخرا هي بمثابة ناقوس خطر يستوجب على المعنيين التدخل لمحاصرة أسباب وقوعها وإيجاد العلاج لهذه الظاهرة التي تبلورت في شكل عصابات لا تتوان عن استعمال شتى أنواع العنف والترهيب. الجريمة التي باتت اليوم أمرا واقعا في سوق أهراس، تحولت أكثر من أي وقت مضى، إلى سلوك عادي تتبناه فئة عريضة اتخذت من العنف والتهديد منهجا للحياة بدل الاحتكام إلى منطق العادات والأخلاق التي دأب عليها المجتمع.فقد عرفت الجريمة خلال السنوات الماضية، تطورا مذهلا، أرجعه البعض لتراجع الدور التربوي للأسرة والمؤسسة التعليمية في مت...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول

التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال