يرضخ الكثير من الأولياء لرغبات أبنائهم ويجتهدون في توفير جميع متطلباتهم الثانوية والكمالية حسب إمكانياتهم المادية، ظنا أن سلك هذا الدرب يثمر ذرية ناضجة ومتفوقة في الدراسة، لكنهم سرعان ما يجدون أنفسهم متورطين في تحقيق رغبات لا تكاد تنتهي، والأخطر هي الانعكاسات السلبية على شخصية الأطفال نتيجة دأبهم منذ نشأتهم على الاتكال على أوليائهم الذين لم يتركوا شيئا إلا وفروه لهم. يقول المثل الشعبي “إذا زاد الشيء عن حده انقلب إلى ضده”، وهو الأمر الذي أصبح يخيف الأستاذة الجامعية “حكيمة.ب” على مستقبل ابنها الوحيد الذي يدرس في الابتدائي، ودفع بها إلى البحث عن سبل تحفيزية جديدة تكون أقل...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال