حالة من التذمر والسخط تدب وسط موظفين وإطارات وزارة التجارة، الذين لم تكن الترقيات الأخيرة في مستوى تطلعاتهم، خاصة الموظفين القدامى الذين لم يعيّنوا في المناصب الأعلى الشاغرة. ويحمّل الموظفون المتذمرون اللجنة التي كلفت بالترقيات والمستفيدين منها المسؤولية، حيث يتساءلون عن المعايير والاعتبارات التي تم اعتمادها في الترقيات، خاصة أن، حسب المتذمرين، 70 بالمائة من الموظفين الجدد تمت ترقيتهم، في وقت أن بينهم من لم يبلغ حتى درجة منصب رئيس مكتب، ليطالبوا الوزير عمارة بن يونس بإعادة النظر في الترقيات. فهل يسمعهم الوزير ويضع حدا لحالة الغضب في وزارته؟
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال