دخل عدد من سكان بلدية غليزان لاسيما الشيوخ والمرضى متاهة عد ”الأدراج” المؤدية إلى مدخل مقر بلدية عاصمة الولاية، والذي لم يشأ أن ينتهي رغم استهلاكه لميزانية كبيرة وأكثر من عقد من الزّمن. وقال بعضهم بتهكم إن عدد الأدراج المؤدية إلى المدخل الرئيسي يفوق 30 بالتمام والكمال، وهي ضيّقة، وستساعد الشّباب على تقوية العضلات والكهول على ”امتصاص” ما تبقى من النخاع الشوكي بالعظام. وتساءل الكثير منهم عن الأسباب الكامنة وراء هذه التأخر، إذ استهلك إلى حدّ الآن فترات 4 ولاة دون احتساب الحالي، والعديد من الأميار. وما حزّ في نفوس السّواد الأعظم من السّكان أنه يقع بمنطقة بعيدة عن وسط...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال