في انتظار ما ستخرج به القمة الأوروبية الاستثنائية لدول الأعضاء في اجتماعها المقرر هذا الاثنين، بمشاركة تركيا، بغية إيجاد حلول سريعة لأزمة اللاجئين التي زادت حدتها مطلع هذا العام 3 أضعاف السنة الماضية، يبدو أن غياب التضامن بين الدول الأوروبية أصبح يمثل الحلقة المفقودة اليوم في البحث عن حلول لأزمة الفارين من الحرب. والظاهر أن أوروبا لم تحفظ دروس المآسي التي مرت على اللاجئين في 2015، ضاربة بذلك سياسة اللجوء الأوروبية المشتركة عرض الحائط، حيث اكتفت كل دولة بإلقاء المسؤولية على دولة أخرى، وأصبحت كل دولة تردد ما يقال في المثل بالعامية “تخطي راسي وتفوت”، وأوروبا تقول “تخطي بلا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال