بعد أسابيع من الجدل وتبني حكومة الاحتلال قرارا يضمن لها مساندة المتطرفين، جاء قرار للمحكمة العليا لدولة الاحتلال ليعصف بحسابات النتن ياهو. ظل تجنيد المتدينين أو ما يسمون بـ "الحيريديم" في صفوف الجيش، وسط تجاذب لعبة سياسية، ففي الوقت الذي أراد من كانوا يطمحون لإسقاط النتنياهو يضغطون لفرض تجنيد المتيدنين ليفقد دعم الأحزاب المتطرفة مثل حزبي بن غفير وسموتريتش، استطاع مجرم الحرب أن يفرض رأيه بتمديد قانون يمنح إعفاء الحيريديم من التجند في الجيش. غير أن المحكمة العليا ألغت القانون وأمرت باستدعاء هؤلاء للعمل في الجيش، ما سيلهب الجبهة الداخلية، فقد سبق للمتطرفين أن نظموا احتجاجات صاخبة وع...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال