تمتلك بلدية سيدي امحمد بن علي في ولاية غليزان عدة هياكل مهملة ومغلقة منذ عدة سنوات إلى درجة أنها صارت معرضة للتلف والاهتراء، منها معاصر العنب الكثيرة المنتشرة بالمنطقة والتي توقف بها نشاط عصر العنب منذ حقبة زمنية طويلة، ولم تنتبه السلطات المحلية بعد إلى ذلك كي تتخذ الإجراءات اللازمة لتحولها إلى ملكية البلدية وتخلق بها نشاطات تخدم البلدية.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال