في خريف العام الماضي، بادر أعضاء وأنصار حزب “القطاع” اليميني في أوكرانيا بتدشين حملة رمي برلمانيين ومسؤولين في حاويات للقمامة أمام عدسات وسائل الإعلام، وأشار منظمو الحملة إلى أنها تأتي بعدما “غاب الفاسدون عن مكانهم الطبيعي المتمثل في السجن”. ولقيت الحملة ترحيبا شعبيا في أوكرانيا، وعرفت تجاوباً واسعاً داخل بعض الدول الغربية التي حاول نشطاء بها تحويل الممارسة إلى “ظاهرة لإذلال من ذلّ الشعب ووضعه في حاويات القمامة بدلا من السجون على الأقل”.. في حين ارتفعت أصوات في الوطن العربي تدعو إلى اعتماد هذه الطريقة التي قد تساهم في الحد من الفساد الذي ينخر بلداننا....
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال