اشتعلت المعارك بين المديرة الجديدة لمدرسة رابح فرشاني ببلدية الدريعة في سوق أهراس، وبين المديرة المحالة على التقاعد، بمجرد أن رفضت الأخيرة إخلاء قسمين استغلتهما طيلة 5 سنوات كسكن عائلي. ويبدو أن مديرية التربية بسوق أهراس، التي عجزت طوال السنوات الماضية عن إخلاء القسمين لتمكين عشرات الأطفال من الدراسة، خاصة في التحضيري، اهتدت إلى تعيين مديرة بدل مدير لدفع زميلتها إلى تنفيذ أوامر إخلاء القسمين، وهو ما شرعت فيه بمجرد التحاقها بالمنصب، حيث لم تهدأ حالة الاحتقان بين الطرفين منذ أسبوع قبل أن تتطور إلى ”معارك نساء”.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال