صارت الإجراءات التي ترافق في كل مرة الحركات الاحتجاجية التي ينظمها متقاعدو الجيش الوطني الشعبي مرادفة لمعاناة حقيقية للمواطنين القاصدين لعاصمة البلاد، بفعل التضييق الممارس عبر مختلف الحواجز الأمنية على سير المركبات المتوجهة إلى هناك، للحيلولة دون وصول هؤلاء إلى وسط العاصمة. المشهد تكرر خلال الأيام الأخيرة، حيث تشكلت طوابير غير منتهية لمختلف المركبات، خاصة على مستوى المدخل الشرقي للجزائر العاصمة، ليبقى المواطن البسيط من يدفع الثمن من ماله ووقته وبالخصوص “أعصابه”.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال