في المقابل، يشتكي المواطن الجزائري من الفوضى التي تعيشها مصالح الاستعجالات عندنا ومن نقص الأطباء المختصين، ومعاناتهم في هذه المصالح خاصة إذا قصدوها ليلا. وعن هذه المسألة أكد لنا السيد “محمد. ن”، أستاذ جامعي فقد زوجته التي كانت على وشك الوضع بسبب إهمال باستعجالات التوليد على مستوى أحد أكبر مستشفيات العاصمة، أن نظام الاستعجالات بالجزائر يفتقر تماما إلى التنظيم وأن ما يجري حاليا في قاعات الاستعجالات بمستشفياتنا لا علاقة له بالصحة، إذ يكفي أن يقصد أحدنا استعجالات أي مستشفى ليقف على الفوضى العارمة..وعن الفكرة نفسها أشار البروفيسور نافتي، رئيس الجمعية الجزائرية للأمراض...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال