وضعت اليوم فتاة تبلغ من العمر21 سنة تحت المراقبة الطبية بمصلحة الأوبئة في مستشفى محمد بوضياف بعاصمة ولاية المدية بعد بروز أعراض الإصابة بداء البوحمرون عليها. وتعتبر هذه ثالث حالة تسجل بذات المستشفى في أقل من أسبوعين مما أثار حالة من الحذر والحيطة وسط الأطباء والممرضين ، واستنفر ذلك وحدات الطب المدرسي التي سرعت في الآونة الأخيرة من وتيرة زياراتها إلى المدارس وإخضاع تلاميذ المؤسسات التربوية للقاح المضاد للبوحمرون والحصبة الألمانية ، بصفة إجبارية ودون إخضاعها لخيار الأولياء كما ساد من قبل.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال