أعلنت وزارة الشؤون الاجتماعية التونسية أخيرا، عن صب حوالات نقدية في حسابات الفقراء والمعوزين بمناسبتي شهر رمضان الفضيل وعيد الفطر المبارك 2018، على أن يتم ذلك على قسطين، الأول قبل رمضان والثاني قبل نهايته.. يحدث هذا في بلد لا يملك احتياطي صرف بما يقارب الـ 100 مليار دولار ولا يصدر قطرة نفط واحدة، وإمكانياته من الزراعة والصناعة ضعيفة جدا. وفي المقابل، يصر المسؤولون عندنا، وعلى رأسهم رؤساء البلديات، مع كل رمضان على إذلال المعوزين والفقراء بمنحهم قفة لا تسمن ولا تغني من جوع أمام ”اللي يسوا واللي ما يسواش”.. لكم الله يا مساكين الجزائر.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال