احتدم النقاش، أمس، بين الأساتذة الباحثين والمتدخلين في اليوم الثاني لأشغال الملتقى الدولي “يوغرطة يواجه روما”، الذي ترأسه البروفيسور الإيطالي “رامندو زيكا”، بين مؤيد ومعارض للدور السلبي للاستعمار الأوروبي وبالأخص الفرنسي في الكتابة والأبحاث التاريخية المنجزة حول منطقة شمال إفريقيا خلال القرون القديمة. أعطت الباحثة الجزائرية “باية معيوش” من جامعة همبورغ الألمانية، خلال مداخلتها في اليوم الثاني للملتقى، وصفا قاسيا للنظام التعليمي والمدرسة الفرنسية، كون معظم المؤرخين الفرنسيين الذين أرخوا للفترة الممتدة بين القرنين التاسع عشر والعشرين مارسوا نوعا من&rdquo...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال