لسنا ندري هل نصدق بيان البنتاغون الأمريكي عندما يقول ”إن الدولة الجزائرية آمنة مطمئنة”، أم نصدق تقرير منظمة ”فريدوم هاوس” التي قالت إن ”الجزائر بلد تنعدم فيه الحريات”!هل العقل الأمريكي مع ترامب قد أصابه الخلل فأصبح يقول الشيء وضده، أم أن السلطات الجزائرية التي أوفدت أعضاء من مؤسسة التسمين السياسي، التي تسمى البرلمان، إلى أمريكا لاستصدار بيان الخارجية الأمريكية والبنتاغون هذا، هي التي أربكت الأمريكان عقليا فأصبحوا يهرفون بما لا يعلمون، فيقولون الشيء وضده في آن واحد!قسنطيني، حبر حقوق الإنسان في الجزائر، يلوم الداخلية والعدل والخارجية لأنها مؤسسات لم تدافع عن س...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال