على امتداد 5 سنوات ونصف، مدة إشرافه على المنتخب الوطني، لوّح وأشهر وهدد جمال بلماضي بترك منصبه في أكثر من مناسبة، وكان في كل مرة يعدل ويتراجع عن قراره بفعل تدخل لاعبيه أو مسؤوليه أو حتى شخصيات نافذة في الدولة، لكن الاختلاف أن هذه المرة لم ولن يجد أحدا يطلب منه البقاء. لوّح بالانسحاب أول مرة بعد التتويج في 2019 وفي 19 جويلية 2019 وفي غمرة احتفالات "الخضر" بالتتويج التاريخي بكأس الأمم الإفريقية، عقب الفوز في النهائي على السنغال، فاجأ بلماضي الجميع عندما تناول الكلمة في غرف تغيير الملابس، وبعد أن شكر كل من رافقوه على صبرهم وتفانيهم، وقال بأنه ليس متأكدا بأنه سيستمر معهم. هنا تدخّل عدد من قا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال