يختار الكثير من الأطفال المتمدرسين، الهروب من البيت في فترة الإعلان عن النتائج المدرسية، خوفا من مواجهة الأولياء في حال كانت النتائج سلبية ومخيبة لآمال الأهل، لكن إن كان هؤلاء سرعان ما يعودون إلى حضن الوالدين بعد رحلة بحث مضنية تقودها العائلة، يغادر آخرون البيت العائلي والمدرسة إلى الأبد لأنهم اختاروا إنهاء حياتهم بطريقتهم خوفا من مواجهة العقاب. الأولياء يتحملون الجزء الأكبر من المسؤولية التلميذ خير الدين مفقود منذ ثلاثة أيام تعيش عائلة التلميذ بن حامد خير الدين ببلدية بني سليمان شرق المدية، حالة من الحزن والأسى والخوف إثر الاختفاء المفاجئ لابنها خير الدين البالغ من العمر12 سنة الذ...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال