منذ قدوم بيتكوفيتش على رأس العارضة الفنية للمنتخب الوطني، صارت الأشواط الأولى تشكل هاجسا لرفاق العائد رياض محرز، وفي كل مرة تنقلب الموازين في الشوط الثاني. سهرة اليوم بملعب ميلود هدفي أيضا، وفي بداية مشوار تصفيات كأس أمم إفريقيا 2025 كان لاعبونا خارج الإطار تقريبا خلال المرحلة الأولى، لعب متقطع، ريتم ضعيف، وغياب أي حماس في اللعب، ما جعل الشوط الأول ليس فيه ما يذكر حتى أن أخطر فرصة في هذه الفترة الأولى كانت لصالح الضيوف، إذا استثينا ضربة الجزاء التي أهدرها رياض محرز. وانقلبت الأمور في الشوط الثاني بدخول نفس التشكيلة لكن باستعدادات واندفاع كانا غائبين في الشوط الأول. وفرض "الخضر" سيطرته...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال