طوت اليوم الجزائر صفحة طويلة من تاريخها باعلان الرئيس استقالته بعد أربع عهدات دون 26 يوما، صفحة طويت عقب قرابة شهر ونصف من التجند الشعبي الرافض لعهدة خامسة وبعدها التمديد للرابعة. يوم تارخي عاشته البلاد اليوم بعد 20 سنة من حكم بوتفليقة هي الأطول على الإطلاق في تاريخ الجزائر، بدأت بشعار رئيس الاجماع سنة 1999 وانتهت بشعار الرئيس الذي أجمع الشعب على رحيله بعد حكم طويل انتهى بعهدة رابعة قرر الشارع أن لا تكون خامسة بعدها بعد ما عاشه خلال الخمس سنوات الأخيرة اتسمت بصورة رئيس مريض يسافر بانتظام للخارج للعلاج وتنامي دور محيطه في تسيير شؤون البلاد أو ما يعرف بالقوى غير الدستورية. السنوات الأخيرة أدت...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال