قرر المجلس الوزاري المصغر، الذي ترأسه الرئيس بوتفليقة، قبل يومين، سلسلة من الإجراءات الأمنية لمواجهة موجة الإرهاب الجديدة، بعد الهجوم الإرهابي الفاشل ضد حقل خريشبة.وقال مصدر أمني لـ«الخبر” إن المجلس الأعلى للأمن أقر ثلاثة إجراءات، هي تشديد إجراءات غلق الحدود البرية مع مالي والنيجر، ونقل قوات إضافية، وإشراك القوات الجوية بشكل أوسع في عمليات مكافحة الإرهاب. وحركت قذائف “الهبهاب” التي رميت على حقل للغاز تتمركز فيه شركات “شتات أويل” و«بي بي”، كبار المسؤولين في الجزائر، بسبب حساسية المنطقة المستهدفة، عين صالح غاز، التي تعد قلب صناعة الغاز في الج...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال