احتلت الطماطم الصناعية أغلب برامج وخطب قوائم التشريعيات في مهرجاناتها الشعبية وعملها الجواري في ولاية الطارف، في طرح تنافسي لمشاكل هذه الشعبة الزراعية التحويلية الرائدة في ولاية الطارف، والحلول المقترحة لحماية المنتج الوطني من تدفق المنتج الأجنبي على يد ”بارونات” الاستيراد، والتي تتواطأ معها، أطراف نافذة في البنوك والوزارة الوصية لنهب وتحويل العملة الأجنبية، كما أجمعت عليه التدخلات المستنكِرة لـ ”مؤامرة” القضاء على زراعة الطماطم الصناعية.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال