يشتد الجدل في فرنسا حول قرار الرئيس ماكرون الاحتفاظ بالسفير سيلفين إيتي بنيامي، حيث رفضت باريس الاستجابة للطلبات الملحة لسلطات الانقلاب بسحب السفير بعد تجريده من صفته الدبلوماسية. فقد انتقدت أطراف في المعارضة الفرنسية هذا الموقف، وتوسع ذلك ليشمل الأغلبية الرئاسية حيث عبرت أطراف داخلها، عن الاستغراب التام من الاحتفاظ بالسفير في موقعه بعاصمة النيجر. وأكدت كاترين كولونا وزيرة الخارجية الفرنسية في مقابلة مع يومية “لوموند” قبل يومين “أن فرنسا متمسكة بموقفها الرافض لاستدعاء السفير من مركز عمله في نيامي لأن الانقلابيين الذين طلبوا ذلك لا شرعية لهم مطلقاً في تقدير الحكومة الفرنسي...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال