يعقد التجمع الوطني الديمقراطي، يوم العاشر من الشهر الجاري، دورة مجلسه الوطني، بينما خمسة أيام قبل ذلك، تكون استقالة أمينه العام، عبد القادر بن صالح، سارية مثلما حملته رسالته، الخميس الماضي، ليفسح المجال لخليفته، بينما الأصابع تشير عينا إلى أحمد أويحيى.وحول الصدى الذي تركته العودة الوشيكة لأويحيى في أوساط قواعد الحزب وإطاراته، يقول قيادي محسوب على الدائرة الضيقة لأويحيى، لـ”الخبر”، “المناضلون مثل الإطارات، كانوا بحاجة إلى قائد للحزب ولاعب أساسي في الساحة الوطنية، يعرف أسماء الإطارات، ويصدر مواقف سياسية وحزبية تحرك المناضلين.. باختصار، قائد يثير الانتباه والاهتمام”،...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال