انتبه بعض رواد المواقع الإلكترونية، إلى توقف الموقع الرسمي لرئاسة الجمهورية، إذ ولما تضغط الزر لزيارة الموقع والإطلاع على محتوياته، تظهر صفحة الواجهة لا غير. وإذا كان الأمر مفهوم بعد استقالة الرئيس بوتفليقة عبد العزيز من منصبه، تحت ضغط الشارع، فإنه كان يجب إيجاد “فتوى” على الأقل بالنسبة للخارج لتنشيط الموقع، خاصة وأن هناك رئيس دولة (مرفوض شعبيا)، وهو الذي شغل مكتب رئيس الجمهورية وجرى استقباله في مقر رئاسة الجمهورية من قبل إطارات الرئاسة.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال