دخل الأوروبيون في سباق ضد الساعة لتفادي أسوأ الاحتمالات التي ستقود اليونان خارج دائرة منطقة الأورو، رغم أن هذا السيناريو لم يعد من الطابوهات، حسب ما أشار إليه نائب رئيس المفوضية الأوروبية فالديس دوبروفيسكي، في حال عدم تقديم اليونان حزمة مقترحات للإصلاحات تتسم بالمصداقية حسب وجهة النظر الأوروبية، في وقت تتجه فيه أثينا مجددا إلى إعلان عدم إمكانية تسديد دين البنك المركزي الأوروبي بـ3.5 مليار أورو في 20 جويلية الجاري. لا تمتلك اليونان الموارد المالية الكافية لتسديد ما يترتب عليها من الديون الداخلية والخارجية، ما دعا الاتحاد الأوروبي إلى المطالبة بالقيام بإصلاحات اقتصادية جديدة أكثر قسوة...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال