يرى الخبير في الشؤون الأمنية، أحمد عظيمي، بأن الجزائر انتصرت على الإرهاب عسكرية وأمنيا ولكن ليس عقائديا، مشيرا في مقابلة مع “الخبر” إلى أن اجتثاث هذه الآفة يبدأ من قطع الحبل السري بين الجماعات الإرهابية والمجتمع، بإحباط عمليات التجنيد والدعم الذي تتلقاه من بعض أفراده.كيف تفسرون تنامي النشاط الإرهابي في الجزائر في الأسابيع الأخيرة؟ نحن هزمنا الإرهاب عسكريا وأمنيا ولكننا لم نهزمه عقائديا، وحالنا في هذا حال الذي أطفأ النار ولم يخمد كل الجمرات، وأقصد هنا أن الانتصار على الإرهاب لم يرفق بوضع حد لظاهرة التجنيد والدعم للإرهاب، وما دام الإرهابيون يستطيعون تعزيز صفوفهم بمجندين آخ...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال