ليس كل ما يلمع ذهبا"، هذا المثل ينطبق على حال فريق اتحاد الجزائر، الذي يروّج له مسيروه على أنه نموذج رائد وناجح للاحتراف في الجزائر، لكن الواقع والحقيقة بعكس ذلك تماما. تضييع اتحاد الجزائر لهدفه الأول المسطر هذا العام، بعد خروجه من نصف نهائي رابطة أبطال إفريقيا، وتراجع نتائجه في البطولة الوطنية بعد هزيمته في مناسبتين متتاليتين على أرضيته، هو تحصيل حاصل لأزمة مالية خانقة يعرفها الفريق ولاعبوه الذين لم يتقاضوا رواتبهم لمدة 5 أشهر كاملة على الأقل، في وقت يصل هذا "التأخير" إلى 7 و8 أشهر، كما هو الحال مع أمير سعيود ونصر الدين خوالد وقدور بلجيلالي، والأمر ذاته بخصوص منح المباريات، وبالخصوص منحة الت...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال