باءت محاولة نادي روتاري التغلغل بولاية غليزان، انطلاقا من فريق سريع غليزان الناشط في المحترف الأول لكرة القدم ويعاني مشاكل مالية كبيرة بعد شحّ الخزينة، باءت بالفشل عقب موجة الاحتقان والغضب التي أفرزها التقاء أشخاص فاعلين بنادي روتاري بإدارة سريع غليزان، كان آخرها الاحتجاج الشعبي بالساحة المقابلة لمقر البلدية بداية الأسبوع المنقضي وحُرق فيها العلم الإسرائيلي، والمطالب الملحة بفتح تحقيق في “النشاط المشبوه الذي يقوم به هذا النادي المحسوب على الصهيونية بالجزائر”، مثلما قال المحتجون.وبالعودة إلى الأحداث المتعاقبة التي طفت على الساحة المحلية في غليزان، وخلقت توافقا بين بعض الأحزاب...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال