يعتبر فيلم ”صنع في فرنسا”، أول فيلم فرنسي يتعرض لموضوع الأعمال الإرهابية من داخل فرنسا، برؤية جديدة من إخراج ”نيكولا بوخريف”، وبطولة ”مليك زيدي” الصحفي المسلم الذي يحاول إنقاذ باريس. يحاول فيلم ”صنع في فرنسا”، بعد ثمانية أشهر من عملية ”شارلي إيبدو”، التي هزّت الأوساط الفرنسية، التطرق إلى موضوع كيفية انتشار الخلايا الإرهابية في فرنسا، من خلال قصّة ووجهة نظر صحفي فرنسي مسلم، يخترق الجماعات المتطرفة. ويترقب النقاد والمتتبعون السينمائيون أن يخلق الفيلم الجدل والنقاش بعد عرضه شهر نوفمبر القادم، 10 أشهر بعد عملية ”شارلي إيبدو&rd...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال