يعيش مسؤولو بومرداس من مديرين ورؤساء دوائر وعدد كبير من رؤساء البلديات، حالة من الرعب غير مسبوقة خاصة أولئك الذين لهم علاقة مباشرة بتوزيع العقار والاستثمار والذين كانوا ينفذون قرارات الولاة السابقين مهما كانت، ورمت هذه الوضعية على اتخاذ القرار في الولاية، حيث دعا المسؤول الأول على الولاية المديرين بعدم الحديث في الوقت الراهن عن الاستثمار أو توزيع العقار مهما كان نوعه، مع فسخ كل العقود المبرمة مع المؤسسات التي تحصلت على مشاريع بطرق غير قانونية. فهل ستشفع هذه الخطوات لمسؤولي الولاية أم سيساق هؤلاء فرادى وجماعات إلى مصيرهم المحتوم؟
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال