حمّل المشاركون في الدورة 28 للمؤتمر الدولي حول التقريب ما بين المذاهب، الذي صادف انعقاده في طهران بإيران الأحداث التي هزت فرنسا، إثر الهجوم على مجلة “شارلي إيبو” الساخرة، مسؤولية تغذية العنف والإرهاب لفرنسا والغرب لهيمنتهم على الدول الإسلامية.حيث تحوّل النقاش في المؤتمر الذي احتضنته طهران، من 7 إلى 9 جانفي الجاري، وعرف مشاركة كل الدول الإسلامية والجاليات الإسلامية في أوروبا، من فوبيا المذاهب إلى الإسلام فوبيا، بعد الأحداث التي عرفتها فرنسا، حيث أشار المشاركون من أهل السنة والشيعة إلى “أن المسلمين هم الذين يتسببون في تغذية الإسلام فوبيا بسبب الصراع الدائر بين الشيعة والس...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال