تعمل الهيئة الوطنية لحماية وترقية الطفولة, التابعة لمصالح الوزير الأول, ومنذ بدء العمل على تطبيق إجراء الحجر المنزلي الوقائي على مستوى كل الولايات التي يخشى تفشي وباء كورونا وسط سكانها, على مرافقة العائلة والطفل نفسيا, من أجل ضمان الاستقرار النفسي له, وهو الذي توقف وبشكل مفاجئ عن الدراسة, وممارسة مختلف النشاطات التي دأب على ممارستها, تعليمية, ترفيهية, ورياضية, مما أحدث حالة من اللا اطمئنان لدى العديد من الأطفال, الذين يتصلون بشكل يومي على الرقم الأخضر 11-11 الذي وضعته الهيئة تحت تصرفهم. يقوم الأخصائيون على مستوى خلية الإخطار بالهيئة, بتقديم العديد من الإرشادات والنصائح لفائدة الأولياء والطفل...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال