انتشرت في السنوات الأخيرة نداءات استغاثة احتيالية أبطالها أناس محتالون تفننوا في إيهام الناس على أنهم بحاجة ماسة للمساعدة بالمال من أجل علاج أبنائهم أو أقربائهم بالخارج، ليتبين في الأخير بأن ذلك لم يكن سوى احتيالا من أشخاص استغلوا الفضاء الأزرق وطيبة الجزائريين لجمع مبالغ مالية طائلة، أساءت لنداءات الاستغاثة الحقيقية، وأدخلت الشك في نفوس الكثيرين ودفعتهم في النهاية للإحجام عن المساهمة فيها. كثيرا ما يصادف المتصفح لمواقع التواصل الاجتماعي نداءات استغاثة أطلقها خيرون من الشباب الناشط عبر هذه المواقع أو عائلات تستجدي ذوي الإحسان والسلطات، من أجل التكفل بعلاج أبنائها المصابين بأمراض مس...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال