وجه رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة، رسالة إلى الأمة بمناسبة الذكرى الثالثة والستين لإحياء اندلاع ثورة أول نوفمبر. وبعد أن ذكر بتضحيات الشعب الجزائري في سبيل الحصول على حريته، دافع بوتفليقة عن ما سماهم بـ"الإنجازات الاقتصادية والاجتماعية والسياسية والدبلوماسية للجزائر خلال أكثر من نصف قرن من الاستقلال". لكن ما لفت الانتباه هو تأكيد بوتفليقة على ضرورة بقاء المؤسسة العسكرية "في منآى، عن الـمزايدات والطموحات السياسوية". وأضاف الرئيس في نفس الإطار " لقد ولى عهد المراحل الانتقالية في الجزائر التي ضحى عشرات الآلاف من شهداء الواجب الوطني من أجل إنقاذ مؤسساتها السياسية. وبات ال...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال