أثار تنقل رئيس حزب اليمين الفرنسي نيكولا ساركوزي إلى أبو ظبي لإلقاء محاضرة مدفوعة الأجر، في اليوم الموالي من إقصاء ممثل حزبه من الدور الأول في الانتخابات التشريعية الجزئية بالمقاطعة الرابعة دوب، جدلا كبيرا وسط الطبقات السياسية الفرنسية، على رأسها كوادر حركته للتجمع الشعبي. حيث وجدت هذه الأخيرة مفتاح اللغز الذي تعلق بالغياب المسجل لرئيس الحزب، وتأخره في اتخاذ موقف من هزيمته، وتأجيله الإعلان عن تعليمات الحركة إلى غاية انعقاد الاجتماع العادي المحدد كل يوم ثلاثاء، وذلك ما أحرج العديد من الوجوه البارزة داخل عائلته السياسية ودفعهم إلى التعبير عن وجهات نظرهم، والدعوة إلى وضع حاجز أمام حزب اليمين الم...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال