سقط مشروع إعادة تأهيل المذبح البلدي لمدينة المدية في نفس لعبة السوق الأسبوعية وسوق الجملة اللتين تسيران دون مؤجر عن طريق المزايدة كما جرت العادة. مشروع المذبح إياه خصص له مبلغ مليار ونصف المليار سنتيم، وحصل على صفقة إعادة تأهيله أحد المقاولين منذ عامين، إلا أن الأشغال لم تنطلق حتى اليوم بسبب ما نعت بتماطلات محسوبة للإبقاء على حالته المتدهورة وغير المشجعة لإقدام أي متعامل على كرائه، وبالتالي مواصلة الاستفادة من طريقة تسييره على ما هي عليه أي ”شد مد”.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال