لم تخرج أشغال الملتقى الجزائري السعودي سوى بخمسة مشاريع، أحدها يتعلق بصناعة العصائر لعلامة “راني” مع شركة العوجان والشركة الجزائرية سيدي سعادة، بالإضافة إلى مشروع لصناعة الورق الصحي على مستوى ولاية البليدة، وهو ما يؤكد على حد ما صرح به كل من وزير الصناعة والمناجم، يوسف يوسفي، ووزير التجارة والاستثمار السعودي، ماجد بن عبد الله القصبي، على ضعف العلاقات الاقتصادية بين البلدين على الرغم مما عبّرا عنه بالعلاقات السياسية الجيدة.وتتعلق المشاريع بمصنع الكيماويات غير العضوية ومعالجة المعادن وصناعة مواد الكلور والصودا الكاوية والصودا الموجهة لتنقية المياه من طرف الشركة السعودية “...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال