إلى متى سوف تستمر هذه الشعوب في هذا اللغط؟ ومتى ستدرك أنها عاجزة عن مواجهة استراتيجيات دولية محكمة بهذا اللغط؟ ومتى ستتوقف نخب هذه الشعوب عند حقيقة أن هناك “القوة” وهنا “الضعف”، وأن الضعيف حجته ضعيفة، وأن الإسلام لا يقوى بضعف شعوبه ونخبها، لا يقوى بعطل الكثير من هذه النخب الفكري وعجزها، لا يقوى بأنظمة تابعة أو متواطئة أو خائنة أو عاجزة، الإسلام لن يقوى وبين هذه النخب من يَهيج ويُهيِّج الشعوب في حركة تغرق في العاطفية وتهجر العقل والعقلانية، أليس المسلم القوي خير من المسلم الضعيف؟لقد تعمدت مرة في محاضرة أن أعدد بعض أخطاء الخطاب السياسي الإسلامي في محاولة لاستفزاز حو...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال