هاجم المجلس الوطني للمسلمين الكنديين، في بيان نشر مؤخّرًا، شرطة ولاية ألبرتا الكندية بسبب تقاعسها عن حماية أم وأطفالها إثر تعرّضهم لهجوم، فضلًا عن “عدم إجراء تحقيق عادل”، بحسب البيان.وتعود حيثيات القضية، وفقًا لتقرير “الجزيرة مباشر“، إلى جانفي الماضي عندما كانت كندية مسلمة تستقلّ سيارتها ومعها أطفالها أمام مركز (إدمونتون) الإسلامي بمدينة إدمونتون في ألبرتا غرب البلاد، إذ فاجأها شخص بالهجوم على سيارتها وتحطيم نوافذها، موجّهًا تهديدات لها ولأطفالها ومطالبًا إيّاهم بالرّحيل من كندا. وذكر المجلس الوطني للمسلمين الكنديين أنّ الشرطة لم تستمع لأقوال الضحية، واكتفت بتسجيل لائحة...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال