حرص المتظاهرين على السلمية خلال مسيرات يوم الجمعة الأخير، بلغ أعلى مستوياته، فلم يكن هناك أي مكان للبلطجية وسط الجموع، فعندما انطلقت المسيرة من ساحة أول ماي بالجزائر العاصمة، أراد شاب التشويش على المسيرة عن طريق محاولة سرقة هاتف نقال، ليتم إلقاء القبض عليه من طرف الجموع وطرده، هكذا ولدت المظاهرات، كبيرة وسلمية وقد خرج الناس بملابسهم الأنيقة واصطحب الكثيرون عائلاتهم، ولسان حال الصورة يقول “وسط الشعب لا خوف على أبنائنا”.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول

التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال