لم يكن الرئيس الراحل هواري بومدين يتصور أنه عندما وضع فريق مولودية الجزائر تحت وصاية الشركة العملاقة سوناطراك، تحت ما اصطلح عليه بالإصلاح الرياضي، أنه يقدم هدية مسمومة لعميد النوادي الجزائرية الذي لازال يعاني تبعات هذه الشراكة إلى يومنا هذا. دفعت مولودية الجزائر ولازالت تدفع الثمن غاليا جراء هذا “الإصلاح” الذي تسبب في إبعاد مسيري الفريق المخلصين الذين صنعوا مجده، يتقدمهم الرئيس التاريخي عبد القادر ظريف لفائدة موظفي الشركة البترولية الذين كان العميد آخر اهتماماتهم.ويكفي تقديم بعض الأرقام للكشف عن تردي حال الفريق منذ إشراف سوناطراك عليه، حيث نجد أن فريق مولودية الجزائر لكرة القدم، و...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال