عكس ما جرت عليه العادة، انتهت الحملة الانتخابية في تبسة دون تسجيل أي حوادث تذكر، بل إن المتتبعين صنفوها ضمن الولايات الأهدأ بالمناسبة، وهي التي عاشت في الماضي حملات ساخنة جدا وعنيفة، نظرا لطبيعة نسيجها السوسيولوجي، والسبب، حسب العارفين بشؤونها، أن عروش المنطقة اتفقوا لأول مرة منذ عقود على دعم رأس قائمة الأفالان، وهي الحقيقة التي تجاهلها أغلب المترشحين خلال المواعيد الانتخابية التشريعية والمحلية السابقة.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال