لم تتغير وضعية الشاب باهي خالد في الثلاثينات من العمر ولا زالت معاناته مستمرة مع المرض الغريب الذي ظل يعاني منه على مدار سنتين رغم خضوعه لعمليتين جراحيتين.. اتضح فيما بعد أنها كانت بدون جدوى، لتبقى عائلة خالد حائرة في مصير ابنها الذي ازدادت وضعيته سوء،فقد طعم الحياة ، لكنه لم يفقد الأمل وثقته خالد في الله كبيرة رغم قلة الحال ومحدودية إمكانيات عائلته القاطنة ببلدية أولاد ذايد. بعد مرور اقل من شهر على زيارة الخبر للشاب خالد بمسكنه العائلي ونشر موضوع عن وضعيته الصحية، واستمرار معاناته ويصارع الآلام الحادة والمتكررة، وحالات الغثيان والقيء الملازمة له ، أبدت إحدى العيادات التونسية بمدي...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال