الرأي العام يتذكر وقائع “الهوشة” السياسية التي وقعت بين الجيش، بقيادة الفريق العماري، والرئيس زروال.. وتركيز الإعلام الذي هو الذراع الإعلامية للجيش آنذاك، على مساعد الرئيس زروال الجنرال بتشين كحلقة ضعيفة في نظام حكم زروال.. فكان القصف الإعلامي المركز على الجنرال بتشين النافذة التي دخل منها الجيش لإزاحة زروال من الحكم وإجباره على تنظيم انتخابات مسبقة. الآن.. شقيق الرئيس بوتفليقة السعيد هو الحلقة الضعيفة في محيط الرئيس التي يجري قصفها إعلاميا وسياسيا، لإجبار الرئيس على تنظيم انتخابات مسبقة.. أو إزاحة شقيقه من الرئاسة! لكن الجيش هذه المرة ليس طرفا في هذا القصف، بل هو الساكت الأك...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال