قال وزير السكن والعمران والمدينة، عبد المجيد تبون، إن الانتقادات التي وُجهت إلى مشروع “الجامع الأعظم” والتشكيك في سلامة منارته، يُحركها سياسيون يقودون حملة في محاولة ضرب المشاريع التي يُطلقها الرئيس، مؤكدا أن المسجد سيُسلم في الموعد المُحدد له وبنفس المواصفات المُبرمجة منذ بدايته، في حين تم استدراك 8 أشهر من التأخر المُسجل. وأضاف المسؤول نفسه، في حديثه لـ”الخبر”، أن الذين يُطلقون الإشاعات حول الجامع الأعظم منذ سنتين، كان آخرها “وجود خلل في إنجاز المنارة”، هم أشخاص لهم أغراض وخلفيات سياسية، وهي مهاجمة الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، مفيدا بأنهم يُحاولون في كل مرة...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال