تساءلت الجمعية الجزائرية لمكافحة الرشوة، إن كان تعيين عبد المؤمن ولد قدَور رئيسا لمجمَع سوناطراك "يترجم ضغطا مارسه اللوبي العسكري الصناعي الأمريكي، لفرض شخص محسوب على الولايات المتحدة". ومعروف أن فترة قيادة ولد قدور لـ"بروان روت أند كوندور"، تميزت بابرام صفقات هامة مع المركب الحربي الأمريكي، تمثلت خاصة في شراء معدات الكترونية لفائدة وزارة الدفاع الجزائرية. وكانت هذه الصفقة سببا في إدانته بالسجن، بتهمة "التخابر مع جهة أجنبية". وصرَح جيلالي حجاج رئيس الجمعية، لـ"الخبر" بخصوص خلافة ولد قدور لأمين معزوزي على رأس شركة المحروقات، أن إقالة معزوزي "تمت بتوظيف نفس الادوات، أي بدون تقديم أي تفسير. فا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال